الخميس، 19 مارس 2009

فوائد من تفسير سورة يوسف للشعراوي 2



· المقصود بقوله تعالي " وأوحينا إليه لتنبأنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون " أي أوحينا إلي يوسف وفيه إيناس للوحشة وهو يعني أن ما حدث ليس جفوة وإنما إعداد

· "عشاءً يبكون " العشاء محل الظلمة ، وهو ستر للإنفعالات التي توجد علي الوجوه من الاضراب

· " وما أنت بؤمن لنا ولو كنا صادقين " فالمُريب يكاد يقول خذوني

· القميص ذكر في القصة ثلاث مرات جاءوا علي قميصه بدم كذب ، وشق من الخلف من إمرأة العزيز ، ويرسل إلي والده فيرتد بصيراً

· لو أن الذئب قد أكل يوسف لقطع القميص ولنشع الدم من الداخل إلي الخارج .

· الصبر الجميل لا يكون فيه شكوي أو جزع

· " وأسروه بضاعة " أخفوه وعاملوه كبضاعة ولم يتركوه يمشي بجانبهم

· عسي أن ينفعنا ، النفع المراد هنا النفع الموصول بعاطفة وليس نفع الموظفين

· المراودة تكون مطالبة برفق وستر ما تريد ممن تريده

· هيت لك مرحلة وضوح في الطلب بمعني تهيأت لك

· غلقت الأبواب ، لا يدخل علي عظيم إلا بعد المرور بعدة أبواب ، ومن يفعل الأمر القبيح يحاول أن يستر قبح فعله

· لولا أن رأي برهان ربه لهم بها فائدة هذا السياق بيان ما ليوسف من قدرة ، وشهوة ، وأن المانع هو مخافة الله فقط وليس بسبب آخر

· الصبوة حديث النفس بالشيئ

· لدا الباب المقصود الباب الأخير

· القلب يسمونه مقر العقائد المنتهية ، التي تم بحثها وإعتقادها ، فيكون الإدراك فتعقل فاعتقاد

· الشغاف هو الغشاء الرقيق الذي يستر القلب

· الله عز وجل حين حرم المحرمات كالسرقة ، لم يقيدك ، لإنما قيد الملايين ألا يسرقوك

· أضغاث أحلام الضغث حزمة من الحشائش مختلفة الأجناس

ليست هناك تعليقات: