فوائد من تفسير سورة يوسف للشعراوي
العقل كالمطية يوصلك إلي باب السلطان ، لكنه لا يدخل معك
آيات القرآن كلها مبنية علي الوصل
قرآن أي مقروء
كتاب أي مسطور
القرآن كتاب أي مصدر الأحكام ، ومعجزة ، فهو معجزة تحمل منهجاً
الأعمار ثلاث عمر زمني ، وعمر عاطفي ، وعمر عقلي
الله عز وجل حين يتحدث عن الفعل يأتي بضمير الجمع ، ذلك أن كل فعل يتطلب وجود صفات متعددة ، وعند الحديث عن الذات فهو يؤكد التوحيد
قص تعني الاتباع أي تتبع ما حدث بالفعل
الوحي هو إعلام بخفاء
لم تأت قصة رسول كاملة إلا قصة يوسف عليه السلام ونوح
رؤية اليقظان يقال لها رؤية ، ورؤية النائم يقال لها رؤيا ، ولا يقدح في ذلك إلا الآية في الإسراء " وما جعلنا الرؤيا التي أريناك .... إلافتنة ...."
والمعني أن ما حدث لا يحدث إلا في الأحلام لكنه حدث في الواقع بدليل أنه قال فتنة
يكيدوا لك غير يكيدوك ، فيكيدوك الضرر يتحقق من الكيد ، أما يكيدوا لك تعني أن الكيد الذي أرادوه يكون لحسابك ، ويأتي بالخير لك
رؤيا الخير يطول أمد تصديقها ، ورؤيا الشر تكون سريعة
عصبة من العدد يكون فوق العشرة ، وهم المتكاتفون المتعصبون لبعضهم وكونهم عصبة جعل أباهم يُعطي مزيداً من الرعاية ليوسف وأخوه ، فالحنان علي قدر الحاجة
الضلال يأتي علي معان
نسيان شيئاً من الحق
سلوك طريق لا يعرفه فيضل عن مقصده
يعرف الحق ويذهب إلي الباطل وهذا هو المذموم
اللهو شغل يلهي عن واجب
اللعب شغل لايلهي عن واجب وإنما يكون لينشرح الصدر به ، ويفضل الشرع أن يكون اللعب في مجال قد يتطلبه الجد مستقبلا كالرماية والسباحة والخيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق