· المقصود بقوله تعالي " وأوحينا إليه لتنبأنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون " أي أوحينا إلي يوسف وفيه إيناس للوحشة وهو يعني أن ما حدث ليس جفوة وإنما إعداد
· "عشاءً يبكون " العشاء محل الظلمة ، وهو ستر للإنفعالات التي توجد علي الوجوه من الاضراب
· " وما أنت بؤمن لنا ولو كنا صادقين " فالمُريب يكاد يقول خذوني
· القميص ذكر في القصة ثلاث مرات جاءوا علي قميصه بدم كذب ، وشق من الخلف من إمرأة العزيز ، ويرسل إلي والده فيرتد بصيراً
· لو أن الذئب قد أكل يوسف لقطع القميص ولنشع الدم من الداخل إلي الخارج .
· الصبر الجميل لا يكون فيه شكوي أو جزع
· " وأسروه بضاعة " أخفوه وعاملوه كبضاعة ولم يتركوه يمشي بجانبهم
· عسي أن ينفعنا ، النفع المراد هنا النفع الموصول بعاطفة وليس نفع الموظفين
· المراودة تكون مطالبة برفق وستر ما تريد ممن تريده
· هيت لك مرحلة وضوح في الطلب بمعني تهيأت لك
· غلقت الأبواب ، لا يدخل علي عظيم إلا بعد المرور بعدة أبواب ، ومن يفعل الأمر القبيح يحاول أن يستر قبح فعله
· لولا أن رأي برهان ربه لهم بها فائدة هذا السياق بيان ما ليوسف من قدرة ، وشهوة ، وأن المانع هو مخافة الله فقط وليس بسبب آخر
· الصبوة حديث النفس بالشيئ
· لدا الباب المقصود الباب الأخير
· القلب يسمونه مقر العقائد المنتهية ، التي تم بحثها وإعتقادها ، فيكون الإدراك فتعقل فاعتقاد
· الشغاف هو الغشاء الرقيق الذي يستر القلب
· الله عز وجل حين حرم المحرمات كالسرقة ، لم يقيدك ، لإنما قيد الملايين ألا يسرقوك
· أضغاث أحلام الضغث حزمة من الحشائش مختلفة الأجناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق